شئ ما فى ندى الصباح
جعلنى أرى الأزرق بلون رمادى
ففى رحلة طوافها الليلى
لغواية اللون الأحمر
وبعد تيه طويل المدى
كان لإزالة الران
رائحة الألم
وشحوب ترك اثره عليها
حياة جميلة مرت بجانبنا
قبل شهرين (2)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 12 تعليقًا:
كل عام وانت بخير
هو انا مش فاهم و الا الموضوع جيت من نصه
تحياتي
في رحلة الطواف الليلي
تكون الروح دون اصفادها
ويكون القلب اصفي ما يكون
في رحلة الطواف الليلي تكون الذكري
قطعة من الجنة
او جحيم لا يطاق
احسنت كعادتك يا فندم
نري الالوان على ما صبغت رؤي مختلفة ، ولكن كلمات واحدة نعبر بها لندركها وحدنا
تحياتي
أصدقائى
يبدو أنالصيف ليس موسم الكتابة المميز لى حيث أننى كائن شتوى جداً
وقد يكون فى اللاوعى لا أريد أن يفهمنى أحد
كل ما قصدته أن قطرات الندى تطوف ليلاً على قلوبنا فى محاولة لغوايتها بتنظيفها من الران الساكن بها
فيصبح لو الندى رمادى فى الصباح ولا يعكس لى لون السماء الأزرق اللذى أحبه
قطرات الندى تلك المتلألئة كبللورات الكريستال .. لايشفع لها صفاءها ان تراها عيننا رمادية .. لطيلة احزاننا
فهى تمتص الوان السماء الزرقاء .. وبتلات الوردة الحمراء .. وعروق الورقة الخضراء وتعكسها لنا الوانا مضيئة..
تعيسة هى حتى تلمع عيوننا بالأمل ..
تحياتى
كل عام انتم بخير
تقبل الله منا و منكم طيب القول و صالح العمل
كل عيد وانتِ بخير
عيد سعيد عليكى و على كل اسرتك بأذن الله
كلماتك رقيقه :)
ثقافة الهزيمة .. ألوان
وطبعا ما يحدث فى مصر هو أشبه بفيلم كوميدى فمن يقول أرجعوا نظام الزبال القديم ، و أخر يقترح العودة إلى تربية الخنازير لأنها أفضل من تأكل الزبالة ( علما بأنه فى أوروبا و أمريكا لا تأكل الخنازير من الزبالة و لها أعلاف خاصة بها ) ، و ثالث يقول علينا تربية الماعز الجبلى ليأكل الزبالة ، و رابع ينادى بحملة يقودها الشباب لتنظيف الشوارع ، بالأضافة إلى حملة «المصرى اليوم» «اخدم نفسك بنفسك.. وانسى الحكومة» و للأسف كلها حلول بدائية و لا تقدم حل جذرى لمشكلة الزبالة و لم يكتب أحد بأن نرى ماذا تفعل الدول المتحضرة ؟ و كأننا البلد الوحيد فى العالم الذى لديه زبالة!..........
ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور ( مقالات ثقافة الهزيمة) فى هذا الرابط :
www.ouregypt.us
حالات ولا كل حالة ربنا معاك
فين كتاباتك الجديده
رحلة ليليه لغواية اللون الاحمر
كلمات جميله و خياليه
تحياتي
إرسال تعليق