تعيدنى من حدودى المهترئة
برعماً أخضر
يغزل شرنقته بين جفنيك
&&&&&&&&&&&&&&
أقحم أنفاسى بين أوراق الورد
ترتجف الأوراق
وتتبخر أنفاسى
&&&&&&&&&&&&&&
كحبة لؤلؤ
استمتع بحريتى غرقاً
داخل محارتك
&&&&&&&&&&&&&&
كم للعشق من ألم
لا تمله الروح
عندما أرسم زهرة....أصير أنا الزهرة....فان جوخ
هناك 8 تعليقات:
كلمات رقيقة وجميلة وقليلة و معبرة, تحياتى
تعيدني كلماتك دوما الي ما عكفت علي الهروب منه
تعديني رغما عني اسيرة لالاما تصورت اني نجحت في الهروب منها
عزيزتي رفقا بقلب مزق اوراق هويته
وتخلي عنه اسمه
ونقش علي جدران الصدر
هنا تقبع الزائدة الدودية
:))))))))))
حاعيط بجد
يارا
لماذا الحدود مهترئة سيدتى؟
هل اصبحنا نستعذب الألم؟
إن كان العشق نغما يعيش فينا .. فكيف استحال ألما نستجديه .. ونعيش فيه؟
أم أن للضعف سطوة ومتعة ربما نحبها .. ولا يزداد الحب روعة الا به؟
أجيبينى
كريم .. شكراً لوجودك
يارا .. لازم طبعا الأصدقاء يشاركوا بعضهم مش هعيط لوحدى :)
أستاذ شريف ..
ماهو لو كنت أعرف كنت ارتحت
لكن للعشق قوانينه الخاصة جداً والاستثنائية يصبح معها الضعف قوة والقوة ضعف والألم متعة والعقل جنون والجنون عقل
وفى كل الأحوال هو نغم حلو
الروح تبحث عن العشق دوما
ولو كان وهما
حدودي المهترئة
اقحم نفسي بين اوراق الورد
تعبيرات رقيقه ججدا هي و غيرها اعجبني في البوست
تحياتي
المعاني تهتف بإبداع حرفكِ
تحياتي
ممكن ان نسمياها
ثلاثيات الحب
ولكن ثلاثيات ممتازه
كلمات رقيقه وجميله
تحياتى
إرسال تعليق