هذه المرة كان الموت لعبتى
أتاح لى الرؤية الكاملة
واكتشاف الحقيقة فيمن يرانى
يستشعرنى
يلمس ما ألمسه
لأنه يدرك أننى كنت هنا
الغوص نحو الداخل هوايتى المفضلة
كنت ألهو كثيراً
حتى تحولت اللعبة إلى الحقيقة ذاتها
لم أفقد رؤيتى
لكنى فقدت الإحساس بى
الإدراك بوجودى
بدأ الفزع يدب بداخلى
الخوف من الحقيقة
والهروب منها
فقط ظننتها لعبة
حياة جميلة مرت بجانبنا
قبل 4 أسابيع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق